السلام عليكم و رحمة الله
 في إطار التعريف بمسجدنا المبارك الذي لا زال في طور البناء و يحتاج الى مساهماتكم المالية و نرجو من الله أن يوفقكم للبذل و العطاء في بناء بيوت الله عز و جل لكونها تعتبر من الصدقات الجارية، نود أن نضعكم في الصورة الحالية للمسجد التي تتمثل في هذه الصور التالية

مسجد ابي بكر الصديق بمراكش

مسجد أبي بكر الصديق بمراكش

صلاة التراويح بمسجد أبي بكر الصديق

نناشد المحسنين الى المساهمة في بناء هذا المسجد المبارك و نحن الآن في حاجة ماسة الى الاعانات حتى نتم ما بدأناه من أشغال في هذا المسجد.
و للعلم فهو يحتوي بالإضافة الى مكان الصلاة الذي تقدر مساحته بالنسبة للرجال ب 1300 متر مربع و بالنسبة للنساء ب 400 متر مربع، على الى محلات تجارية و ما يميز المسجد هو كونه سيحتوي بإذن الله تعالى على مدرسة قرآنية لتحفيظ القرآن الكريم بكل المواصفات من أقسام و داخلية و إدارة و ستكون بإذن الله مجهزة.
و بالرغم من ذلك فقد بدأنا الصلاة به، الشيء الذي توضحه الصور التالية. و سنضيف صورا أخرى فيما بعد.

 

mosquée aboubaker

مسجد أبي بكر الصديق بحي أزلي مراكش

هام

إن هذا المسجد سيحتوي بإذن الله تعالى على قاعة للصلاة بالنسبة لكل من الرجال و النساء، و على محلات تجارية و على منزل لكل من الإمام و المؤذن.  و الجديد في هذا المسجد كونه سيحتوي على مدرسة قرآنية بكل المواصفات حيث ستحتوي إن شاء الله تعالى على أقسام للتدريس و على غرف نوم للطلبة و على مكتب للإدارة و نسأل الله تعالى أن ينال هذا المشروع إعجاب الجميع. ونسأل المحسنين و المحسنات أن يمدونا بيد المساعدة و العون حتى نتم بناء هذا الصرح الإسلامي لقوله صلى الله عليه و سلم : "من بنى لله مسجدا بنى الله له بيتا في الجنة".

نداء الى المحسنين و المحسنات

بسم الله الرحمن الرحيم ،

يتشرف أعضاء مكتب ”جمعية النور لبناء مسجد أبي بكر الصديق“ أن يطلب من كافة المحسنين و المحسنات أن يبادروا إلى التضامن و التكافل لبناء هذا المسجد، إما بتوريد مواد البناء مباشرة إلى ورش المسجد، أو بالمساعدة المالية عن طريق دفع مساهماتهم في:

 الحساب البنكي المفتوح لدى الشركة العامة Société Générale- وكالة المسيرة 1 بمراكش،المملكة المغربية - رقم الحساب:

022450000147000949375353

قال الله عز وجل: ”إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله و اليوم الآخر و أقام الصلاة و آتى الزكاة و لم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين“.